التربية الإيجابية للاطفال CAN BE FUN FOR ANYONE

التربية الإيجابية للاطفال Can Be Fun For Anyone

التربية الإيجابية للاطفال Can Be Fun For Anyone

Blog Article



الكلمات لها قوة وقد تترك أثراً نفسياً عميقاً لا يقل عن الضربات الجسدية، تجنب استخدام تعبيرات مثل (غبي) أو (تصرفك طفولي) عند التعامل مع طفلك، فالكلمات يمكن أن تظل محفورة في ذاكرته وتؤثر على شخصيته مدى الحياة.

الانضباط – لا تعاقب: يجب التركيز أكثر على تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك، دون استخدام العقاب باللوم أو العقاب أو التجريح، ليكونوا شبابًا مميزين قادرين على مواجهة صعاب الحياة بإيجابية.

دائمًا ما يلعب الآباء والأمهات دور هام وأساسي في تعليم الأطفال حول التصرف في العديد من المواقف المختلفة في الحياة من أجل تطبيق التربية الإيجابية، فهذا ما يشكل الشخصيات الخاصة بهم في المستقبل، فهم لديهم ذكرياتهم محفورة إلى الأبد، فعندما يكبروا يعتمد الأمر على أحداث الماضي التي تشكلت منها هذه الشخصيات، فمن خلال مجموعات مختلفة من الرسائل من الكبار هي من تظهر للأطفال في المستقبل.

الاستقلالية والثقة بالنفس هما من أهم القيم التي يجب تشجيع الأطفال على تطويرها منذ الصغر. في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تتناول الكاتبة ريبيكا إينس هذه النقاط بتفصيل وتقدم طرقًا فعّالة لمساعدة الآباء في تشجيع هذه الصفات الهامة في أطفالهم.

يتيح الكتاب أيضًا نصائح عملية حول كيفية تحويل النزاعات والتحديات إلى فرص للتعلم والنمو.

وتقول نيلسن: "الطفل سيئ السلوك هو طفل ينقصه التشجيع"، فهناك عوامل أخرى تساعد في جعل شعور الطفل جيدا، مثل تقدير أفكاره وشكره على مجهوداته، واجتماعات الامارات الأسرة الدورية والاجتماعات الخاصة بالطفل التي تناقش ما يمر به الطفل ويشغل فكره".

في النهاية، يعد تقديم نموذج دوري صحي وإيجابي أحد أهم الأدوات التي يمكن للوالدين استخدامها لتعزيز التربية الإيجابية. عن طريق مراعاة قيمنا وأفعالنا وكلماتنا، وكيف يمكن أن تؤثر في أطفالنا، يمكننا تقديم دعم قوي لنموهم وتطورهم الإيجابي.

بقدر ما يوجد جزء من التربية يحتاج للاعتماد على الغريزة، فهناك الكثير من المعرفة التي يمكن تعلمها، تعتمد على نتائج أبحاث لسنوات طويلة على آلاف الأطفال والمراهقين وكيفية تربيتهم ليصبحوا أصحاء وسعداء وناجحين. 

الحب والرحمة: قال الله تعالى في كتابه الكريم: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ)، يشير هذا إلى أهمية الحب والرحمة في العلاقات بين الآباء والأبناء.

تربية الأطفال ليس بالأمر السهل، فإما أن تكون صحيحة وسليمة وإما أن تكون فاشلة تنتج عنها سلبيات بسبب عدم قدرة الوالدين على تأدية واجبهما على أكمل وجه.

تنبع التربية الإيجابية من القلب، فهي نتائج حب الطفل الكبير من قِبل مقدم الرعاية، لذا فهي لا تتطلب سوى حباً صادقاً وبعضاً من المتطلبات الآتية:

تعليم التربية لا يخبرنا الإمارات عن كيفية تربية أولادنا، وإنما يجهزنا بالأدوات والتقنيات التي تساعدنا على أن نكون أكثر كفاءة وتأثيرًا في تربيتهم. 

إستراتيجيات يومية لتنشئة الطفل على تحمل المسؤولية الكاملة

كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟

Report this page